الْسّلاَمُ عليكُمُ وَرَحمَةُ اللّه وَبَرَكَاتُه
(( مواقف طريفه يرويها احد الشباب ما يحصل لهم في في صلاة الفجر ))
.
.
يقول أحدهم :
مرة كنت انا قايم من النوم تعبان مرة , توضيت ولبست ثوبي وشماغي وطلعت وشغلت السيارة عاد تعرفون
لازم نخليها تحما , قلت في طول ما تحما السيارة آخذ غفوة داخل السيارة
خذت غفوة واقوم قلت خلاص الحين السيارة حمت اكيد واشوف النور
طللللللللللللع والناس صلتتتتتتتتتت وانا توني اقوم
لا والقهر الوالد مر علي وشافني في السيارة ولا صحاااااني
.
.
مرة في الصلاة كنت نعسااااااان ، وفي التشهد الأخير طول الإمام ، وطول ، وطول ، وطووووووووول
فتأكدت أنه نايم , بعد فترة حسيت الموضوع فيه ( إن ) !!
رفعت شماغي من جهة اليمين فما وجدت أحد
رفعته من اليسار فما وجدت إلا كم شخص من بعيد
فاكتشفت أني أنا اللي كنت نايم في التشهد .
.
.
مرة وأنا إمام مسجد كنت كالعادة أقوم لصلاة الفجر مسرع ، لأني طايح بمؤذن مايعرف الدقيقة
المهم أني في هالمرة قمت توضيت ولبست ثوبي وأخذت شماغي وهي العادة ماأسكر أزارير الثوب إلا وأنا داخل
أو وهو يقيم لأني العالم كلها نايم ( ماأحد يشوف ) فجأة وأنا متقدم والمؤذن يقيم .....؟؟؟؟
أحاول أني أسكر أزارير ثوبي ماقدرت ...؟؟؟ حاولت ولا نفع ..؟؟؟ اكتشفت أخيراً أني لابس الثوب مقلوب ...؟؟؟
وتعال دورني ....؟؟؟ قعدت أغطي صدري بشماغي بعد الصلاة ولا أحدانتبه لي ,.... ؟؟؟
.
.
هذي قصه لواحد من الشباب يرويها بنفسه يقولك كنت في بداية إلتزامي والحمدلله
قد بدأت أحفظ من القرآن الكريم .. وقد بدأت أحفظ من قصار السور مبتدءاً بسورة ق
المهم والحمد لله أنا من المواظبين على صلاة الفجر وفي روضة المسجد خلف الإمام مباشرة ...
وفي تلك الأيام الخوالي قدّر الله أن الإمام تأخر عن صلاة الفجر ..
والتفت المؤذن إلي وقال تقدم .. تقدمت وكلي ثقة ولكن بيني وبينكم هذا في الظاهر
أما داخليا فكان في نفسي رهبة شديده كبرت وبعد قرآة الفاتحه قلت في نفسي هذه فرصه لقرآة سورة ق
تعوذت بالله وبسملت وقرأت مبتدءاً الآيه ق.... وأرتجيت وضاع الحفظ ..
وسكت .. قال المؤذن والقرآن المجيد ..قلت والقرآن المجيد وقفلت . قال : بل عجبوا
قلت بل عجبوا .. قال أن جاءهم ... قلت أن جاءهم واستمر يلقنني آيتين أو ثلاث وأنا أردد خلفه وضاعت طاستي ..
وكبرت وركعت وأنا خلاص منتهي وش هذا الموقف..
وتداركت نفسي أثناء السجود والجلسه .. وإذا سورة ق تنساب في مخي آية آية ...
رفعت للركعه الثانيه وقرأت الفاتحه وقلت في نفسي لازم أوري الجماعه إني حافظ السور ه ولست أي كلام ....
ويشاء الله أن أبدأ ق.. وأول مانطقتها قفلت وضاع الحفظ ....
قال المؤذن خلفي بصوت حنق والقرآن المجيد.. ..قلت والقرآن المجيد
وقفلت . قال بل عجبوا ..... بل عجبوا وهكذا مثل الركعة الأولى ....
وأنا أنتفض من الخجل والفشيله............... المهم ركعت .......... وكملت الصلاة وسلمت
وإلتفت على الجماعه ورأسي على صدري ........ والمشكله المؤذن حمقي .. وبدون مقدمات وأمام الجماعه قال ..
ماتقولي هالحين نطلعك من ق وترجع لها ليش ؟ ..
ولم أرد على شي وبقيت في المحراب حتى خرج كل من في المسجد .....
.
.
تعرفون الاطفال الصغااار الواحد منهم مصحية ابوه بالقوة
وانا كنت خارج المسجد سمعت الامام قد تعتع في آية ...... ولم يكن خلفة من يستطيييع ان يرد علية
اخذ الاماااام يكرر الآية ..... املا ان يذكر مايليها او على الاقل يذكرة احد المأمومين
لكن دون جدوى ..... استمر يكرر ويكرر ..... الا يذكرها ..... ماله نية
يركع وهو ماكمل الاية
ودخلت المسجد ..... والامااااااااام على حاله ....... يكرر الاية مراااات ومراااات
وعند اقترابي من الصف كان في طرف الصف طفل نعسااااااااان ....
ومستعجل يبي يخلص الصلاة يرقد قبل المدرسة
والاماام مازال يكرر ويكرر الاية
فالتفت الطفل ... بعفوية وبراااءة الطفولة وقال " ياخي اركع وخلصنا " بصوت مسموووع
فما كان من الامام الا ان ركع على طوووول
وانا مدري وش سويت من الضحك
الله يعفي عنا
.
.
مرة كنا في صلاة الفجر وتعرفون نص المصلين معظمهم يسهر ويقوموا صلاة الفجر وباقي ما شبعوا نوم
المهم الإمام كان يقرأ سورة من ضمن آياتها (( الضاااالين ))
قراها الإمام ومدها كأنها الضالين اللي في سورة الفاتحة
وبعدها ما تشوفون إلا آآآآآآآمين من النايمين على بالهم إن الإمام
باقي يقرأ سورة الفاتحة ....
.
.
كنت ذاهب للمسجد أنا وأخي ..
وفي السجود نام أخي فرفعنا من السجود وأخي مازال نائما
فحاولت أن أوقضه لكن دون جدوى..
فنغزته من جنبه نغزة قوية ....
فقام وقال بصوت عالي (((( وييييييييييييييييين ياعمي ماتعرررررف تقوم الناس )))))
فاستدرك أنه في المسجد فقطع صلاته وولى هاربا والجماعة دورهم من الضحك
الله يعفوا عنا ..